تتعدد المحاولات والبرامج الساعية لمتابعة التطورات المطردة ونيل رضا مستعمل متصل بالأنترنت وبالعالم على مدار الساعة.
تتعدد المحاولات والبرامج الساعية لمتابعة التطورات المطردة ونيل رضا مستعمل متصل بالأنترنت وبالعالم على مدار الساعة.
وتسعى المؤسسات إلى الاستجابة لتطلعات هذا العميل الذي قد يتصل بالمؤسسة بأشكال مختلفة، عن طريق الموبايل أو باتصال مباشر، بالإيميل وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو وإن اختلفت طريقة تواصله مع المؤسسة فهو ينتظر دائما أن يتم توفير أفضل خدمة، بأسرع وقت ودون الحاجة للعودة دائما إلى نفس طريقة التواصل أو نفس الموظف.
وتسعى المؤسسات إلى الاستجابة لتطلعات هذا العميل الذي قد يتصل بالمؤسسة بأشكال مختلفة، عن طريق الموبايل أو باتصال مباشر، بالإيميل وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو وإن اختلفت طريقة تواصله مع المؤسسة فهو ينتظر دائما أن يتم توفير أفضل خدمة، بأسرع وقت ودون الحاجة للعودة دائما إلى نفس طريقة التواصل أو نفس الموظف.

ولغرض الاستجابة لهذه التطلعات ووعيا منها لأهمية نيل رضا المستخدم تعمد المؤسسات والشركات إلى استعمال حلول تقنية مثل برامج إدارة الموارد وحلول التواصل وغيرها. إلا أن كل هذه الحلول تستعمل عادة بطرق لا تحقق النجاعة الكافية، حيث تشتغل الشركات على عدد من الحلول وقنوات الاتصال بطريقة منفصلة بدل الاشتغال على حلول تدور حول العميل. من ذلك فإن العمل في هذه المؤسسات ينتظم حول قنوات الاتصال، فيكون لديها مجموعة المشتركين ومجموعة السوشل ميديا ومجموعة الإيميل وهكذا.
ولغرض الاستجابة لهذه التطلعات ووعيا منها لأهمية نيل رضا المستخدم تعمد المؤسسات والشركات إلى استعمال حلول تقنية مثل برامج إدارة الموارد وحلول التواصل وغيرها. إلا أن كل هذه الحلول تستعمل عادة بطرق لا تحقق النجاعة الكافية، حيث تشتغل الشركات على عدد من الحلول وقنوات الاتصال بطريقة منفصلة بدل الاشتغال على حلول تدور حول العميل. من ذلك فإن العمل في هذه المؤسسات ينتظم حول قنوات الاتصال، فيكون لديها مجموعة المشتركين ومجموعة السوشل ميديا ومجموعة الإيميل وهكذا.
ثم تقوم المؤسسات بتطوير الحلول داخل هذه المجموعات بطريقة مستقلة عن البقية. وتكون النتيجة أن تجربة المستخدم لديها لا تكون مميزة ولا تستجيب كما ينبغي لتطلعات العميل الذي سيقدم بالنهاية على البحث على مؤسسة أخرى تقدم له خدمة متناغمة مع تطلعاته.
كما تعمل المؤسسات على انجاز المهمات بدل تركيز العمل على المخرجات التي يطلبها المستخدم مما يتسبب في حصول فجوة رقمية (digital gap) بحيث تفشل المؤسسة في عملية ربط العملاء بالمخرجات.
ثم تقوم المؤسسات بتطوير الحلول داخل هذه المجموعات بطريقة مستقلة عن البقية. وتكون النتيجة أن تجربة المستخدم لديها لا تكون مميزة ولا تستجيب كما ينبغي لتطلعات العميل الذي سيقدم بالنهاية على البحث على مؤسسة أخرى تقدم له خدمة متناغمة مع تطلعاته.
كما تعمل المؤسسات على انجاز المهمات بدل تركيز العمل على المخرجات التي يطلبها المستخدم مما يتسبب في حصول فجوة رقمية (digital gap) بحيث تفشل المؤسسة في عملية ربط العملاء بالمخرجات.


تقوم أيضا المؤسسات في طريقة عملها وأثناء استجاباتها لطلب عميل بتقسيم العمل حسب المجالات والأقسام المتوفرة لديها مثل المكتب الخلفي (back-office) مقابل الاستقبال (front-office) أو مجموعة الاختصاص (business) مقابل المجموعة التقنية (IT) بدل بناء تجربة مستخدم عابرة لحدود هذه التقسيمات ومرتكزة على طريقة “تجربة مستخدم من الألف إلى الياء” (end-to-end journeys).
تقوم أيضا المؤسسات في طريقة عملها وأثناء استجاباتها لطلب عميل بتقسيم العمل حسب المجالات والأقسام المتوفرة لديها مثل المكتب الخلفي (back-office) مقابل الاستقبال (front-office) أو مجموعة الاختصاص (business) مقابل المجموعة التقنية (IT) بدل بناء تجربة مستخدم عابرة لحدود هذه التقسيمات ومرتكزة على طريقة “تجربة مستخدم من الألف إلى الياء” (end-to-end journeys).
مهمة بيغا
مهمة بيغا
كل هذه التعقيدات المتنامية في كيفية إدارة الأعمال وإدارة العلاقة مع المستخدم كانت وراء وجود بيغا. حيث تتمثل مهمة بيغا في توفير الحل الأمثل لسحق هذه التعقيدات في العمل.
حيث أن تنظيم سير الأعمال بالطريقة الصحيحة يحتاج إلى عقل إلكتروني قادر على أن يضخ قدرا من الذكاء داخل منظومة المؤسسة. وبذلك تعمل كل القنوات وبرامج الإدارة داخل هذه المنظومة وفق عقل الكتروني واحد يسمح بتوحيد تجربة المستخدم على مدى هذه القنوات والبرامج ويكون قادرا على تقديم أفضل عملية مقترح للعميل في الوقت المناسب (Next best action)، قادر على تقديم أفضل طريقة تواصل (Next best conversation)، قادر على تقديم أفضل عملية تجاوب (Next best engagement).
كل هذه التعقيدات المتنامية في كيفية إدارة الأعمال وإدارة العلاقة مع المستخدم كانت وراء وجود بيغا. حيث تتمثل مهمة بيغا في توفير الحل الأمثل لسحق هذه التعقيدات في العمل.
حيث أن تنظيم سير الأعمال بالطريقة الصحيحة يحتاج إلى عقل إلكتروني قادر على أن يضخ قدرا من الذكاء داخل منظومة المؤسسة. وبذلك تعمل كل القنوات وبرامج الإدارة داخل هذه المنظومة وفق عقل الكتروني واحد يسمح بتوحيد تجربة المستخدم على مدى هذه القنوات والبرامج ويكون قادرا على تقديم أفضل عملية مقترح للعميل في الوقت المناسب (Next best action)، قادر على تقديم أفضل طريقة تواصل (Next best conversation)، قادر على تقديم أفضل عملية تجاوب (Next best engagement).

بعد المساعدة على تقديم الحركة القادمة الأفضل، لابد من التنفيذ بطريقة متناغمة مما يتطلب أتمتة مسارات العمل. وهنا أيضا نحتاج لهذا العقل الإلكتروني كي يساعد على عملية الربط بين المستخدم ومختلف الأنظمة وليس فقط بين المستخدم وقسم المبيعات أو قسم الخدمات.
وهذا هو تماما ما تقوم به بيغا. تجمع بيغا بين الذكاء الاصطناعي والأتمتة بطريقة تسمح بتوفير هذه الإمكانات لأتمتة المهمات في إطار بيئة موحدة.
بعد المساعدة على تقديم الحركة القادمة الأفضل، لابد من التنفيذ بطريقة متناغمة مما يتطلب أتمتة مسارات العمل. وهنا أيضا نحتاج لهذا العقل الإلكتروني كي يساعد على عملية الربط بين المستخدم ومختلف الأنظمة وليس فقط بين المستخدم وقسم المبيعات أو قسم الخدمات.
وهذا هو تماما ما تقوم به بيغا. تجمع بيغا بين الذكاء الاصطناعي والأتمتة بطريقة تسمح بتوفير هذه الإمكانات لأتمتة المهمات في إطار بيئة موحدة.